وادعى طبيب التجميل، الذي يمتلك ما يقارب الـ 10 آلاف متابع في منصة "إنستغرام"، أن نادين خضعت لعملية تجميل في أنفها، إلًّا أن النتيجة كانت فاشلة بسبب إزالة الكثير من الغضاريف، على حد وصفه.
موريس الذي شدد على أن نادين كانت تتمتع بجمال طبيعي مميز في مرحلة شبابها، وصف فكها بـ"الرجولي" بسبب المبالغة في الخضوع لحقن البوتوكس والفيلر، كما إن شفتيها بارزتان بطريقة غير جميلة وكذلك ذقنها.
ورغم ادعاء الطبيب خضوع نادين لعملية تجميل في الأنف، فإن محبيها استذكروا تصريحات سابقة لها تنفي فيها خضوعها لأي عملية تجميلية، إذ أكَّدت أن ما قامت به مجرد ترميم لوجهها بعد تعرضه لجروح وإصابات عقب أحداث انفجار مرفأ بيروت.
وكان موريس، قيَّم في وقت سابق جمال مواطنتها هيفاء وهبي بعد التجميل، مُشيرًا إلى أن ملامحها تغيَّرت، لكن بشكل جميل.
وكشف أن هيفاء خضعت لإزال الطيات الأنفية الشفوية، ولجأت إلى القليل من الفيلر والبوتوكس لإضافة القليل من التحسينات لشكلها.
وأوضح موريس، رغم أن وجه هيفاء يبدو مليئًا بحقن البوتوكس والفيلر، فإنها تبدو جميلة ورائعة، ليمنحها علامة 9 من 10.