ابتسمت الدنيا لهذا الرجل العامل البسيط، حيث وقع اكتشافه في أحد أكبر الكنوز على وجه الأرض، مما أدى به إلى عالم الثراء الفاخر. القصة تتحدث عن تلك اللحظة التي تغيّر فيها حظ الإنسان ويفتح أمامه بابًا إلى ثروة لا تصدق، عندما يعثر على كنز قديم نادر يمكن أن تبلغ قيمته الملايين.
تدور القصة حول رجل بسيط في سريلانكا، والذي بدا للعديد من الناس أن حظه قد ابتسم له بشكل لا يصدق. خلال حفره لبئر في حديقة منزله، وبصورة صدفة، اكتشف أكبر كنز في العالم. وتفيد التقارير أن الكنز يتكون من ياقوتة زرقاء، وهي من أندر أنواع الياقوت في العالم.
وفقًا للخبر، يصل وزن الحجر الثمين إلى أكثر من نصف طن، وقيمته تقدر بحوالي 75 مليون جنيه إسترليني، وهي معلومة أكدتها خبراء المعادن والأحجار الثمينة. وكانت البداية عندما لاحظ صاحب المنزل وجود حجارة لامعة أثناء حفر البئر، مما دفعه إلى فحصها واكتشاف أنها جواهر نادرة.
بعد هذا الاكتشاف، استدعى المالك خبراء الثروة والمعادن لدراسة هذه الحجارة، وتأكيد أنها تمثل أكبر ياقوتة زرقاء على وجه الأرض. وبعد تنظيف الحجر وتحليل جودته، أكد خبراء الأحجار الكريمة أنه ياقوتة زرقاء نادرة، مما جعل هذا العامل البسيط صاحب ثروة خيالية.