فقدت فنانة معروفة السيطرة على نفسها في مناسبة عربية ضخمة خصوصاً حين عادت الى الفندق ولم يتواصل معها أحد لزيارتها كي تقدم له الخدمات المدفوعة سلفاً، ومن شدة غضبها اتصلت بمسؤول في احدى شركات الانتاج وطلبت منه مساعدتها في الوصول الى الاثرياء او عشاق الامسيات الحمراء فتجاهل طلبها وقال لها انه لا يقدم مثل هذه الخدمات الرخيصة.
وهذه الفنانة كانت قد تعودت على كسب الاموال من الليالي الحمراء التي تقدم فيها خدماتها الجسدية لكن يبدو ان زبائنها لم يعودوا مكترثين لها.