تحمّس أحد المؤثرين على مواقع التواصل الاجتماعي وهو من الجنسية الكولومبية لفوز الأرجنتين بكأس العالم في قطر فسارع إلى وشم اسم نجم المنتخب الأرجنتيني ليونيل ميسي على جبهته.
لكن بعد أن خفت الحماس، شعر الكولومبي مايك جامبس، بندم شديد على ما قام به وتشويهه لوجهه وصرّح لصحيفة "ماركا" الإسبانية بأنه يعيش كابوسا شخصيا وعائليا بعد إقدامه على هذه الخطوة مضيفاً :"أنا لم أتسبب في الأذى لأي شخص، ولا أقوم بأي شيء غير قانوني، لكنني في النهاية نادم"، وعزا جامبس ندمه على الوشم لأنه تسبب له بالكثير من السلبيات بدلاً من الإيجابيات فتعرض للأذى هو وعائلته، ويعتبر محيطه أنه ليس مثالاً إيجابياً للمجتمع.
واعتبر المؤثر الكولومبي أنه في البداية شعر بالفخر لكنه يتمنى الأن لو لم يتخذ هذه الخطوة.
SE TATUÓ "MESSI" EN LA FRENTE Y CONFESÓ QUE ESTÁ ARREPENTIDO
— TyC Sports (@TyCSports) December 30, 2022
🗣️ Mike Jambs confesó que se arrepentía de haber inmortalizado en su rostro el apellido de La Pulga: "Quiero borrarme el tatuaje, porque mi vida cambió negativamente. No sé cómo es un procedimiento de esos". pic.twitter.com/guMPJawda5