خرجت أسماء إبريز، طليقة نجم المنتخب المغربي عز الدين أوناحي، عن صمتها لتفجر حقائق جديدة بخصوص السبب الحقيقي وراء انفصالهما.
وقالت طليقة أوناحي، عبر صفحتها الشخصية بموقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستغرام”، “النهايات أخلاق، اليوم بغيت نخرج بتوضيح نصحح فيه ما تروجه مواقع التواصل الاجتماعي وخطوبتي بعز الدين أوناحي وأني فضحت أسراره و…و…و..
وتابعت أسماء معلقة على نسخة من عقد زواجهما الذي لم يستمر سنة كاملة، “لي بغيت نقول اليوم أني كنت فعلا متزوجة بعز الدين أوناحي على سنة الله و رسوله وعمرني فضحت أسرارو بالعكس عز الدين إنسان خلوق ومربي ونعم الصديق والأخ والإبن”.
وأضافت “علاقتي به بدات فاش كان كيلعب فنادي Avranche قبل ما يلتاحق بنادي Angers و بالمنتخب الوطني , يعني كانت علاقة بريئة توّجناها بالزواج اللي حتى هو مسؤولية”، مضيفة، “عز الدين انسان موهوب وناجح في حياتو الكروية والمهنية بشهادات عالمية ، لكن أنا وياه منجحناش على المستوى الشخصي ومنجحش زواجنا…لذلك لقينا الطلاق هو الحل ولكن ماشي بمفهومه التقليدي ،صافي طلقنا راه ولينا أعداء ، بالعكس لم ننسا الوّد بيننا وبقينا أصدقاء وكنسولو فبعضياتنا وكنشجعو بعضياتنا حيت الفشل فالعلاقة الزوجية ماشي نهاية العالم..”.
واسترسلت زوجة أوناحي السابقة، : “ويقدر يكون هاد الفشل كان درس أيخليه يكون ناجح فعلاقتو مع انسانة أخرى وأنا نكون ناجحة مع إنسان آخر الحياة ليست رجلا والحياة ليست إمرأة والطلاق ليس نهاية العالم و ماشي جميع لطلقو ولاو أعداء حيت النهايات أخلاق… الصفحة اللي بيني وبين أوناحي كزوج وزوجة طويناها شحال هادا نتمناو تحتارمو هدشي حيت كيأتر على ناس خرين فحياتنا معندهم حتى شي ذنب”.