وقال إيفانز البالغ من العمر 41 عاما، في مقابلة مع المجلة إن "اللقب يبدو وكأنه شكل غريب من التباهي المتواضع، ومع ذلك، كنت حريصا على مشاركة ذلك الخبر مع أكبر معجبي، وهي والدتي".
وأضاف: "ستكون أمي سعيدة للغاية.. إنها فخورة بكل ما أفعله ولكن هذا شيء يمكنها التباهي به حقا".
ونمت شعبية إيفانز على مر السنين بداية من بطولة واحد من أوائل المسلسلات التلفزيونية التي قدمها "الجنس الآخر" في عام 2000 إلى فيلم ستيف روجرز "كابتن أميركا" عام 2019.
وعلى الرغم من الجوائز العديدة التي نالها في هوليوود، فإن نجم "الرجل الرمادي" لديه تطلعات خارج التمثيل، تشمل الزواج والأبوة.
وأضاف: "بعض الأشياء تريدها لك وحدك، أو لعائلتي وأصدقائي فقط، الجانب الأكثر إمتاعا في حياتي المهنية الآن هو الشعور بالأمان بما يكفي للابتعاد عن الضغوط والاسترخاء، أشعر أن لدي قدرا أكبر من الحرية في قضاء بعض الوقت بعيدا عن الصناعة وما زلت أعثر على مشاريع ستشبع رغبتي الإبداعية عندما أعود".
وفي حين لم يتعود إيفانز بعد على الوصف الجديد، فقد أخبر"بيبول" بأنه سينظر باعتزاز إلى هذا اللقب عندما يصبح "عجوزا مترهلا".