يلاحظ متابعو وسائل التواصل الاجتماعي انتقادات متزايدة لوزيرة سابقة في حق الحكومة، رغم مشاركتها في قرارات حكومة ارهقت المالية العامة واحتياط مصرف لبنان بأكثر من 20 مليار دولار نتيجة سياسة الدعم الفاشلة التي اعتمدتها.
الوزيرة السابقة تشغل حاليا منصب مستشارة وزارية من دون ان تمارس اي دور على هذا الصعيد بعد ان امتنعت عن الالتحاق بوظيفتها كموظفة من الدرجة الثالثة في احدى الدوائر التابعة لوزارة سيادية.
المصدر: لبنان 24