على الرغم من اعتياد اللبنانيين على الصدمات المتتالية، إلا أن الهروب من آثار تلك الضربات ليس خيارًا، فاليوم هم يتحضّرون نفسيًا لمرحلةٍ كانت متوقعة، تتمثّل برفع الدولار الجمركي، وفرضية رفع سعر الدولار الرسمي، إلا أن تداعيات هذه الخطوات لن تنزِل بردًا وسلامًا على قلوبهم.
سيعرض لكم هذا التقرير كل ما يتوارد الى أذهانكم بشأن تداعيات الخطوات القاسية المرتقبة.
المصدر: سبوت شوت