من مِن اللبنانيين لا يتابع بدقة منذ اندلاع الأزمة تطبيق الدولار على هاتِفه ليبقى على اتطلاع عن معركة سعر الصرف "المتقلب المزاج".
ومنذ ثلاث سنوات حتى اليوم, تستمرُ مسرحية الدولار في استقطابِ المافيات التي تتلاعب بأسعار صرفِهِ لامست الـ 37000 ليرة, والمُرجحة إلى الإرتفاع وُسطَ تَفلُتٍ للأسعار "غير مسبوق".
وسبق لـ خبراء الإقتصاد ان حذروا من الوصول إلى هذا السيناريو الأسود خصوصاً في ظل غياب خطة إقتصادية انقاذية للحكومة والمضاربات في السوق السوداء بعد اقضاء موسم الإصطياف.
فماذا يَحصَل اليوم, وكيف يفسر الخبراء هذا الإرتفاع؟
هل التقلبات الحاصلة في سعر صرف الدولار لهل مبرر إقتصلدي- نقدي؟
هل سيستمر الإرتفاع في دولار السوق السوداء؟
ما هو السيناريو الذي ينتظر اللبنانيين في ظل فراغ رئاسي محتمل؟
لمزيد من التفاصيل، تابعوا هذا التقرير.
المصدر: سبوت شوت