على ما يبدو دقت ساعة الصفر، وهذا الهدوء الذي شهدناه في سعر الصرف سيصبح من الماضي الجميل ولم يكن إلا هدوءَ ما قبلِ العاصفة.
إليكم 4 أسباب ستجعل الدولار يعاود مسيرة الصعود.
لكن يبقى السؤال الأهم اليوم:
كم يومًا سيقاوم مصرف لبنان حتى يُفلت زمام الدولار من يده ويفقد المبادرة على التحكم بالسوق؟
وهل هو قادر على الإستمرار حتى الإنتخابات؟
التعليق لكم!
سبوت شوت