بدأ عام 2021 بوفاة الموسيقار اللبناني الياس الرحباني في 4 كانون الثاني. وهو الشقيق الأصغر للأخوين الراحلين عاصي ومنصور الرحباني، الذين شكلوا مع السيدة فيروز "العصر الذهبي" للفن اللبناني في الموسيقى والغناء والمسرح والتلفزيون.
وفي 30 كانون الثاني، توفي الأمير السعودي تركي بن ناصر بن عبد العزيز آل سعود، الذي تولى العديد من المناصب العسكرية منها نائب قائد القوات الجوية في المملكة، عن عمر ناهز الـ73 عاما متأثرا بوعكة صحية.
وفي 31 كانون الثاني، توفي النائب في البرلمان اللبناني ميشال المر عن عمر ناهز الـ89 عاما جراء مضاعفات صحية إثر إصابته بفيروس كورونا، علما أنه يعاني منذ زمن من مرض عضال.
و4 شباط، قتل والكاتب والناشط السياسي اللبناني لقمان سليم، بخمس طلقات، أربعة منها في الرأس وواحدة في الظهر، في جريمة قتل لا تزال ملابساتها ودوافعها مجهولة.
وفي 4 آذار، توفي كمال عامر، رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب المصري، الذي تولى إدارة المخابرات الحربية والاستطلاع ونائبا لها حتى 1997، ثم بعد ذلك شغل العديد من الوظائف المدنية.
وفي 21 آذار، توفيت الكاتبة المصرية، نوال السعداوي، عن عمر ناهز 90 عاما، بعد صراع مع المرض. وهي طبيبة وكاتبة وروائية مصرية مدافعة عن حقوق الإنسان بشكل عام وحقوق المرأة بشكل خاص، وتعتبر واحدة من أهم الكاتبات المصريات.
وفي 19 نيسان، توفي الكاتب والمعارض السوري، ميشيل كيلو (81 عاما) بأحد المشافي الفرنسية إثر إصابته بفيروس كورونا.
وفي 20 أيار، توفي الفنان المصري سمير غانم، عن عمر ناهز 84 عاما، داخل أحد المستشفيات الكبرى بالقاهرة، متأثرا بإصابته بفيروس كورونا.
وفي الأول من تموز، توفي الأكاديمي والمؤرخ والمفكر التونسي هشام جعيط، عن 86 عاما، بعد صراع مع المرض. وهو يُعد الأب المؤسس لدراسات الإسلام المبكر في الجامعة التونسية، وكان أول رئيس منتخب للمجمع التونسي العلوم والآداب والفنون في 2012.
وفي 9 تموز، توفيت السيدة جيهان السادات، زوجة الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات، بعد صراع قصير مع المرض.
وفي 7 آب، توفيت الفنانة المصرية دلال عبد العزيز (61 عاما)، بعد مرور أكثر من 3 أشهر على إصابتها بفيروس كورونا.