أوضحت مصادر سياسية واسعة الاطلاع لـ"اللواء" ان "الرئيسين ميشال عون ونجيب ميقاتي سيتشاوران حول الخطوة السياسية، وفق الإطار المؤسساتي، معربة عن ضرورة معالجة الأمر، ضمن الأصول وبسرعة، مشيرة إلى ترقب لما ستؤول إليه الوساطة القطرية".
ولكن حتى مساء أمس لم يكن تحدد موعد لزيارة الوزير القطري الشيخ محمّد عبد الرحمن آل ثاني.
وأوضحت أن "دعوة مجلس الوزراء إلى الانعقاد تبقى من ضمن الخيارات المطروحة شرط أن تتوفر مقومات نجاحه".
وأفادت انه "يفترض أن تسبق هذا الاجتماع سلسلة اتصالات داخلية من أجل تظهير الموقف الذي يجب أن بحظى بالإجماع ويحفظ الحكومة التي حصل رئيسها على دعم خارجي".
(اللواء)